-
19:25
-
19:02
-
18:42
-
18:26
-
18:02
-
17:42
-
17:30
-
17:17
-
17:00
-
16:42
-
16:25
-
16:14
-
16:02
-
15:42
-
15:23
-
15:03
-
14:55
-
14:41
-
14:27
-
14:03
-
13:48
-
13:09
-
12:46
-
12:33
-
12:11
-
11:48
-
11:48
-
11:21
-
11:03
-
10:53
-
10:38
-
10:20
-
09:40
-
09:23
-
09:02
-
08:42
-
08:38
-
08:22
-
08:06
-
08:00
-
07:39
-
07:00
-
06:41
-
05:25
-
03:45
-
03:00
-
01:17
-
00:13
-
23:15
-
22:37
-
21:50
-
21:32
-
21:11
-
20:06
-
19:43
متضررو زلزال الحوز تحت رحمة الثلوج في الخيام البلاستيكية
يعيش ضحايا زلزال الحوز شتاءً قاسيًا، حيث لا تزال عشرات الأسر تقبع في خيام بلاستيكية، محاصرة بين البرد القارس والتساقطات الثلجية التي غطت العديد من خيامهم، مما يزيد من معاناتهم التي دخلت عامها الثالث دون حلول سكنية تضمن لهم العيش الكريم وتحفظ كرامتهم.
وتظهر مقاطع الفيديو والصور من القرى الجبلية التي لا تزال تحتضن الخيام البلاستيكية، جانبًا من مأساة المتضررين الذين يضطرون إلى إزالة الثلوج يدويًا من على خيامهم المثقلة بالثلوج، خشية من انهيارها فوق رؤوسهم.
ورغم التهديدات بحملات إزالة الخيام في المناطق التي يتم تصوير المعاناة فيها، لم يثنِ ذلك النشطاء والمتضررين عن الخروج في مقاطع مصورة لتوثيق معاناتهم في تلك المناطق الجبلية التي غطتها الثلوج.
وطالب المتضررون المسؤولين بمغادرة منازلهم الدافئة والتوجه إلى عين المكان للوقوف على حقيقة الأرقام المغلوطة التي تُروج بخصوص الضحايا، معبرين عن رفضهم للشعارات والخطابات الرسمية التي لا تعكس الواقع.
وفي سياق آخر، استنكر النشطاء والمتضررون حرمانهم من التعويضات ودعم إعادة البناء، منتقدين تخفيض مبلغ الدعم المخصص لإعادة بناء المنازل من 14 مليون سنتيم إلى 8 ملايين، وتقسيمه على عدة أشطر ما يعطل عملية البناء.