-
13:18
-
12:57
-
12:33
-
12:16
-
12:12
-
11:56
-
11:47
-
11:26
-
11:03
-
10:42
-
10:25
-
10:06
-
09:53
-
09:39
-
09:23
-
09:00
-
08:35
-
07:44
-
07:28
-
06:58
-
06:27
-
06:00
-
05:20
-
04:53
-
03:44
-
02:50
-
02:00
-
01:15
-
00:36
-
21:30
-
21:04
-
20:41
-
20:27
-
20:03
-
19:42
-
19:19
-
18:57
-
18:11
-
17:57
-
17:33
-
17:09
-
16:47
-
16:29
-
16:28
-
16:12
-
16:06
-
15:53
-
15:33
-
15:20
-
15:09
-
14:43
-
14:39
-
14:27
-
14:04
-
14:02
-
13:42
تابعونا على فيسبوك
قبل “الكان"...أوبر تعود للمغرب وتعيد إشعال جدل النقل الحضري
قبل أسابيع قليلة من انطلاق نهائيات كأس إفريقيا للأمم، أعلنت شركة "أوبر" عن استئناف نشاطها بالمغرب بشكل رسمي، في خطوة تتزامن مع اقتراب موعد البطولة وما يرافقها من ارتفاع في الطلب على خدمات النقل.
وتشير الشركة إلى أن نشاطها، في هذه المرحلة، سيقتصر على مدينتي الدار البيضاء ومراكش، باعتبارهما أكثر المراكز الحضرية حاجة إلى خدمات التنقل، سواء خلال الفعاليات الكبرى أو في الحياة اليومية. غير أن هذه العودة تعيد إلى الواجهة النقاش القانوني المرتبط بخدمات النقل عبر التطبيقات، خاصة في ظل استمرار الإطار التنظيمي الذي يمنع نشاط سيارات الأجرة غير المرخّصة (VTC).
ولتفادي أي إشكال قانوني، أعلنت “أوبر” أنها ستعتمد حصرياً على سيارات حاصلة على التراخيص المعتمدة، في محاولة للتكيف مع التشريع المغربي وضمان استمرارية خدماتها دون اصطدامات تنظيمية.
وتؤكد الشركة أن عودتها ليست مرتبطة فقط بكأس إفريقيا، بل تأتي ضمن رؤية استراتيجية بعيدة المدى لتعزيز حضورها في السوق المغربية، خصوصاً خلال الفترات التي تشهد ارتفاعاً في الطلب على النقل.
ولطالما ارتبطت “أوبر” عالمياً بالأحداث الرياضية الكبرى؛ ففي مونديال قطر، سجلت المنصة أكثر من 2.5 مليون رحلة. ومع ذلك، تبقى عودتها بالمغرب مرشحة لإثارة نقاشات جديدة، وربما توترات، مع مهنيي سيارات الأجرة الذين يعارضون منذ سنوات دخول هذا النوع من الخدمات إلى السوق الوطنية.
