-
13:42
-
13:19
-
13:08
-
12:57
-
12:33
-
12:13
-
11:57
-
11:34
-
11:33
-
11:22
-
11:10
-
10:43
-
10:30
-
10:26
-
10:00
-
09:42
-
09:23
-
09:05
-
08:49
-
08:33
-
08:15
-
08:00
-
07:43
-
07:23
-
07:02
-
06:41
-
06:30
-
06:17
-
06:00
-
05:00
-
04:00
-
03:00
-
02:00
-
01:00
-
23:11
-
22:06
-
21:40
-
21:00
-
20:34
-
20:04
-
19:42
-
19:26
-
19:20
-
19:12
-
19:00
-
18:34
-
18:09
-
17:43
-
17:36
-
17:26
-
17:23
-
17:03
-
16:42
-
16:26
-
16:15
-
16:00
-
15:43
-
15:30
-
15:22
-
15:09
-
15:03
-
14:53
-
14:39
-
14:20
-
14:17
-
14:00
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
ذكرى 20 فبراير.. مطالب بالصرامة لتخليق الحياة السياسية
كانت البداية في مثل هذا اليوم من سنة 2011، حيث نزل يوم 20 فبراير المغاربة من كل الفئات والمدن بالمملكة إلى الشوارع ، حاملين مطالب لمغرب جديد يتميز بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية وربط المسؤولية بالمحاسبة، في وقت كانت الشعوب المجاورة تناضل هي الأخرى من أجل مستقبل مشرق.
أكملت حركة “20 فبراير” اليوم الثلاثاء ربيعها الثالث عشر، إذ أن 13 سنة كانت كافية لتعاقب ثلاث حكومات ومرور البلاد من فترات سياسية واقتصادية بارزة، الأمر الذي يعيد إلى الواجهة تساؤلات تبدو “مشروعة” عن مآل مطالب الحركة وما تم إنجازه خلال الفترة الأخيرة.
وفي سياق متصل، يرى العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، أن روح الحركة لا تزال حاضرة إلى جانب مطالبها، حيث أظهر الواقع الراهن أنها كانت على صواب، معتبرين أن “المغرب اليوم يعيش على وقع انتشار ملحوظ للفساد داخل بعض المؤسسات، وهو ما يستوجب التوجه نحو تطهير الحقل السياسي برمته، وتخليقه مع الصرامة الواجبة بالقانون.
و يتضح أن المطالب التي رُفعت وقتها (رغم مرور 13 عاما من ولادة الحركة )، ما تزال راهنية ومستعجلة وملحة كذلك، على اعتبار أن المغرب بحاجة إلى ديمقراطية حقيقية ومؤسسات مسؤولة أمام المواطن.
وأوضح النشطاء في تدوينات متباينة، أن المغرب لم يتقدم كثيرا خلال الآونة الأخيرة في مكافحة الفساد وربط المسؤولية بالمحاسبة، فآخر تقرير أوضح أنه في تراجع، الأمر الذي يجعل المطالب التي رفعتها حركة 20 فبراير ذات راهنية خلال الوقت الحالي، ما دام أننا أمام هذه التطورات التي تؤكد ذلك فعليا.
وطالبوا بإجراءات وجهود في اتجاه محاربة الفساد، سواء على مستوى البرلمان أو المؤسسات الأخرى أو الجماعات المحلية كذلك، مشددين على أن تطهير الحقل السياسي، يتطلب صرامة قنونية مردفين أنه لو كان هذا الأخير سالما، لما برز الفساد بهذه المؤسسات والمرافق العمومية